طل علينا الاستاذ:محمد سمير عطا ببحث يقول فيه ان الفراعنة ليسو هم من بنى الاهرامات...
1/اول شىء ذكره هو ان عمر الحضارة المصرية سبعين الف عام وليس سبعة الاف عام(طبعا هذا الجزء ليس موضع نقاشنا المشكلة فى القادم.......)
2/قال ان من بنا الاهرامات هم( قوم عاد) المذكورين فى القراّن الكريم..وذكر معلومات عن ضخامة الحجار المستخدمة فى البناء وعدم مقدرة العلماء على تفسير لغز كيف بيت الاهرامات..ثم ذكر تفسيرات عن من وكيف تم بناء الاهرامات من قبل العلماء الاخرين ونقضها
3/ثم يذكر ان علماء الغرب المحايدون قالو باوصاف لبناة الاهرام تشبه اوصاف قوم عاد المذكورين فى القراّن الكريم ثم يذكر بعض الدلائل من وجهة نظرة واليكم كما كتيها(
1- بعض الدلائل الدينية
- { ِعَادٍ / إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ / الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } الفجر : 6-7-8، بمعنى ( عاد / بناة الأهرام أصحاب المسلات / التي لم يبنى مثلها في العالم ) .وهذا تفسير مخالف من باحث فى الاثار لمفسرى القراّن الكريم من علماء الامة
- { أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ / وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ } الشعراء :128- 129، بمعنى أتبنون بكل مرتفع من الأرض بناء ضخم كالجبل بلا فائدة ( تلك الأوصاف الثلاثة مجتمعة بالأهرام )، وتسكنون في مساكن مشيدة قوية كأنكم خالدون ( مساكن الصعيد التي اتخذها الفراعنة من بعد معابد )انظرالى اثار قوم عاد فى الجزيرة العربية

2- بعض الدلائل الهندسية
حجم الحجر المستخدم في تشييد تلك المباني يبدأ من متر مكعب ويصل في بعض الأحيان إلى عشرات الأمتار المكعبة !!
وزنه يصل أحيانا إلى ألف طن ( مليون كيلوجرام ) !!
المسافات بين موقع تقطيع الحجارة وأماكن التشييد وصلت في بعض الأحيان إلى 650 كيلومتر !!
ارتفاع البناء وصل إلى 163 متر !!
كل ذلك بدون أية أجهزة أو آلات، وإنما كما يزعم علماء المصريات ويضحكون العالم كله علينا بالحبال والثيران والعمالة اليدوية للفراعنة الذين يماثلونا في الحجم !!(رد فعل المصريين الكثير من الاعمال المبهرة على مدار تاريخهم مسجد السلطان حسن فى القاهرة,تشيدات اثناء حرب الاستنزاف مع اسرائيل,هدم خط برليف بفكرة بسيطة الذى اجمع جميع الخبراء العسكريين على استحالة ذلك واشياء كثيرة معروفة لا يسع الوقت لذكرها
لذا يعكف أصحاب المصالح الخاصة في تخيل العديد من النظريات حول كيفية بناء الفراعنة للأهرامات، وهو في الحقيقة أكبر دليل على عدم بناء الفراعنة للأهرامات وإلا لكانت هناك نظرية واحدة فقط !!
أما قوم عاد فكانوا عمالقة يصل طول الواحد منهم إلى 15 مترا كما ورد بالعديد من الروايات الإسلامية، وبتناسب القوى مع الحجم كان ذلك الحجر المعجز بالنسبة لنا مجرد طوبة بالنسبة لهم..(رد بسيط جدا ماتفسيرك للتوابيت التى وجدت داخل الهرم وهذالتوابيت وضعت قبل بناء الهرم والسبب ان حجم التابوت اكبر من حجم الابواب وهذا يلغى اى كلام حول عدم نسبة بناء الاهرامات للمصريين القدماء)
3- بعض الدلائل الفنية
نجد أمامنا نوعان من الفن المعماري مختلفين كل الاختلاف، أبنية حجرية عملاقة مذهلة بكل المقاييس، وأبنية حقيرة وصغيرة ووضيعة للغاية مبنية بالطوب اللبن، وكل يشير إلى عصر مختلف، فالأبنية الحجرية العملاقة إنما هي مباني قوم عاد التي ورثها من بعدهم الفراعنة، والأبنية الطينية هي مباني الفراعنة
(رد
بسيط اين المبانى التى كانت بجوار مسجد السلطان حسن عند بناءه سنة 1356 )
والذي يهمنا الآن ما يلي:
عندما كان يتهدم سور من الحجارة العملاقة كان الفراعنة يقومون بترميمه من الطين اللبن !! فلماذا لا يرممونه من نفس مكونات البناء وهي الحجارة العملاقة ؟ ببساطة لأنهم لا يستطيعون تحريكها، إن سمكري السيارات سيستخدم نفس مادة السيارة وهو الصاج، والنقاش سيستخدم نفس طوب ودهانات وجبس الحوائط المراد ترميمها، والمحار سيستخدم نفس الأسمنت ... إلخ، فهل وجدنا من قبل محاراً يرمم مثلا بالقماش بدلا من الأسمنت ؟ أو سمكري يستخدم الورق بدلا من الصاج ؟(رد بسيط هل كان كهنة المعبد دوما يملكون الاموال لترميمة بالحجارة الضخمة)
4- بعض الدلائل المعمارية
عندما ننظر إلى ما يسمونه معابد الفراعنة، نجد أن الشبابيك مرتفعة للغاية، ولو تفكرنا قليلا لوجدنا أنها تناسب ارتفاع وأطوال قوم عاد وليس الفراعنة، قارن أيضا أحجام التماثيل من كباش وصقور وغيرهم ..(رد بسيط وهل هذا ينطبق على قبة اياصوفيا فى تركيا هل بناها العمالقة وايضا قبة مسجد السلطان حسن فى القاهرة هل بناه العمالقة ايضا)
5- بعض الدلائل الأثرية
أ- أين قصور ملوك الفراعنة ؟ لماذا لا يتحدث عنها أحد ؟ أو بالأحرى لماذا يخفونها ؟ السبب أنها مبنية من طين !! فهل يعقل أن هؤلاء الكفار الذين ادعوا الألوهية يشيدون قبورا غاية في الروعة مثل الأهرامات كما يزعمون الآن ويسكنون في بيوت حقيرة من الطين ؟(رد هذا ليس دلايلا ولكن الا تعلم ان الفراعنة كانو يأمنون بالحياة الاخرى وكانو يعيشون طيلة حياتهم لانجاز المكان الذى سوف يعيشون فيه للابد حسب اعتقادهم اين مبانى المدن الصينية التى كانت اثناء بناء سور الصين العظيم)
ب_ لماذا تم بناء القلاع الفرعونية الخمسة بسيناء من الطين ؟ هل يعقل أن نركب سيارات من صاج ونصنع دبابات من ورق ؟ ألم يكن من المفترض أن تشيد القلاع من أقوى ما يملكون ؟(هل كان اعداء مصر الشرقيين يملكون اصلا مايستطيعون به تدمير هذه القلاع الطينية)
ت- كل حضارات العالم تبدأ أبنيتها هزيلة ثم تتقدم، إلا الأهرام بدأت بأبنية عملاقة مذهلة ثم تدهورت وانحدرت إلى أهرام طينية فاشلة ( للتغطية على تلك النقطة قاموا بالادعاء بأن هرم سقارة كان للتجريب الأول، لكن الدلائل الأثرية جميعها تشير إلى تدهور البناء على مر العصور )(رد بسيط هل بنينا شىء مذهل معماريا منذ بناء مسجد السلطان حسن سنة1356ميلادية..هل المصريين كانو اغنياء فى كل العصور حتى يكلفو تكاليف باهظة لبناء الاهرامات هل هذه الحضارة المتدة الى الاف السنين يكون اسلوبها مطبقا واحا فى كل الازمان..!!!!!!
ث- لماذا توجد مقابر على شكل أهرامات بالجيزة وأخرى كهوف بالوادي الغربي بالأقصر ؟ ألم يتفكر أحد في ذلك ؟ إن المسألة ببساطة أن الأهرام ليست مقابر بكل المقاييس(هل الاساليب متوارثة فى الدفن على مر الاف السنين)
6- بعض الدلائل اللغوية
فيما يخص كلمة إرم المختلف فى تفسيرها ، والتى وردت فى القرآن الكريم، فقد كتب د. رمضان عبد التواب رئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة عين شمس، وعضو المجمع العلمى للغة العربية فى كتابه ( التطور اللغوي ـ مظاهره وعلله وقوانينه ) عن تطوير الكلمات ، بإنه كثيراً ما تم تبديل الحروف لأسباب متعددة على رأسها التسهيل فى النطق.
وقد ذكر بالأخص تبديل حرف الهمزة إلى حرف الهاء ، وبخاصة أكثر إذا كانت الهمزة فى أول الكلمة، وإن القبائل العربية القديمة تخلصت فى كثير من الكلمات التى تبدأ بالهمزة وحولتها إلى حروف أخرى أكثرها كان حرف الهاء.
وسبب تغيير الهمزة هو التسهيل ، أما سبب ترشيح الهاء غالبا هو أن الهاء يعتبر الحرف الثانى والأخير فى الأصوات الحنجرية التى تشتمل فقط على حرفي الهمزة والهاء ، وقد بين توزيع الحروف في جدول خاص ، واستشهد فى ذلك أيضا بآراءابن منظور والدكتور إبراهيم أنيس
ومن هذا المنطلق نستشهد فيما ذهبنا إليه من أن كلمة إرم التى وردت فى القرآن الكريم واختلف العلماء فى تفسيرها هي هي كلمة هِرم بكسر الهاء والتى تعني فى اللغة العربية الشئ كبير الحجم، وأيضا تطلق لكبير العمر، وهي هي كلمة هَرم بفتح الهاء بعد تسهيلها فى اللغة العربية المصرية العامية (رد هذه التأليفات لا تستند على شىء)، وبناء عليه فالتفسير السليم للآيات يكون كالتالي:
{ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ / إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ / الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } الفجر : 6-7-8
{ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ } = ألم تر كيف عاقب الله قوم عاد
{ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ } = بناة الأهرام ذات القمم العالية المدببة
{ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } = التى لا يوجد لها مثيل فى العالم كله
7- بعض الدلائل الأثرية
- عدم نقش الفراعنة أسلوب بناء الأهرامات رغم نقشهم لجميع جوانب حياتهم من غذاء أو عادات .. إلخ، فذلك مما يدل على أنهم ليسوا البناة، لذلك يعلن مسئولوا هيئة الآثار كل يوم عن نظريات جديدة لكيفية بناء الأهرام !!(اليس هذا سر مثل سر التحنيط؟؟؟؟؟؟؟؟)
- عدم ورود ذكر لرسل الله يوسف وموسى يوضح مدى عدم الأمانة في تدوين النقوش..(وعاوز كفار يذكرو نكباتهم مع الله ورسله ههه
- من خلال 31 أسرة فرعونية لم يشيد الأهرام سوى 3 أسر فقط !! ماذا يعني ذلك ؟(نفس الرد اختلاف الاذواق خلا العصور)
طبعا اشكر الاستاذ ومن خلال بحثى وجدت الكثير ممن يردون عليه من خلا القراّن والمنطق ايضا
اذكر لكم رد احدهم وفى الحقيقة لم اعلم اسمة
حيث بدا بـ
- يقول الكاتب أن حضارة عاد وبناء الاهرام من 70000 سنة !!؟؟
ولا يذكر لنا كيف يثبت هذا وهل قد أستخدم الكربون المشع أو الأشعة السينية أو غيره
نلاحظ أن الباحث محمد سمير عطا كل تركيزه على كيفية بناء الاحجار ونقلها
لاحظ أن الباحث محمد سمير عطا ركز أعتماده على ضخامة وعملقة قوم عاد كدليل لوجهة نظره !!!
وبهذا يجعل من الاهرامات بالنسبة لقوم عاد كبناء قصور من الطين للفراعنة ، ويقول لا أهمية لها ، وهذا واضح الخطأ الكبير فيه لما في الاهرامات من علوم الرياضيات والفلك والهندسة والجمال التي تبهر أكثر من الاحجار وكيفية نقلها وقطعها وتشذيبها ورصها وخلافة . وحتى لو كان طول الواحد منهم 15 متر فلابد له من استخدام وسائل معينة في عمله كبناء كالحبال والثيران والاسطوانات المتوفرة وقتهم والتي لا تعجبه .
وفى النهاية اذكر اننى اختصرت البحثين وذلك للامانة
أ- أين قصور ملوك الفراعنة ؟ لماذا لا يتحدث عنها أحد ؟ أو بالأحرى لماذا يخفونها ؟ السبب أنها مبنية من طين !! فهل يعقل أن هؤلاء الكفار الذين ادعوا الألوهية يشيدون قبورا غاية في الروعة مثل الأهرامات كما يزعمون الآن ويسكنون في بيوت حقيرة من الطين ؟(رد هذا ليس دلايلا ولكن الا تعلم ان الفراعنة كانو يأمنون بالحياة الاخرى وكانو يعيشون طيلة حياتهم لانجاز المكان الذى سوف يعيشون فيه للابد حسب اعتقادهم اين مبانى المدن الصينية التى كانت اثناء بناء سور الصين العظيم)
ب_ لماذا تم بناء القلاع الفرعونية الخمسة بسيناء من الطين ؟ هل يعقل أن نركب سيارات من صاج ونصنع دبابات من ورق ؟ ألم يكن من المفترض أن تشيد القلاع من أقوى ما يملكون ؟(هل كان اعداء مصر الشرقيين يملكون اصلا مايستطيعون به تدمير هذه القلاع الطينية)
ت- كل حضارات العالم تبدأ أبنيتها هزيلة ثم تتقدم، إلا الأهرام بدأت بأبنية عملاقة مذهلة ثم تدهورت وانحدرت إلى أهرام طينية فاشلة ( للتغطية على تلك النقطة قاموا بالادعاء بأن هرم سقارة كان للتجريب الأول، لكن الدلائل الأثرية جميعها تشير إلى تدهور البناء على مر العصور )(رد بسيط هل بنينا شىء مذهل معماريا منذ بناء مسجد السلطان حسن سنة1356ميلادية..هل المصريين كانو اغنياء فى كل العصور حتى يكلفو تكاليف باهظة لبناء الاهرامات هل هذه الحضارة المتدة الى الاف السنين يكون اسلوبها مطبقا واحا فى كل الازمان..!!!!!!
ث- لماذا توجد مقابر على شكل أهرامات بالجيزة وأخرى كهوف بالوادي الغربي بالأقصر ؟ ألم يتفكر أحد في ذلك ؟ إن المسألة ببساطة أن الأهرام ليست مقابر بكل المقاييس(هل الاساليب متوارثة فى الدفن على مر الاف السنين)
6- بعض الدلائل اللغوية
فيما يخص كلمة إرم المختلف فى تفسيرها ، والتى وردت فى القرآن الكريم، فقد كتب د. رمضان عبد التواب رئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة عين شمس، وعضو المجمع العلمى للغة العربية فى كتابه ( التطور اللغوي ـ مظاهره وعلله وقوانينه ) عن تطوير الكلمات ، بإنه كثيراً ما تم تبديل الحروف لأسباب متعددة على رأسها التسهيل فى النطق.
وقد ذكر بالأخص تبديل حرف الهمزة إلى حرف الهاء ، وبخاصة أكثر إذا كانت الهمزة فى أول الكلمة، وإن القبائل العربية القديمة تخلصت فى كثير من الكلمات التى تبدأ بالهمزة وحولتها إلى حروف أخرى أكثرها كان حرف الهاء.
وسبب تغيير الهمزة هو التسهيل ، أما سبب ترشيح الهاء غالبا هو أن الهاء يعتبر الحرف الثانى والأخير فى الأصوات الحنجرية التى تشتمل فقط على حرفي الهمزة والهاء ، وقد بين توزيع الحروف في جدول خاص ، واستشهد فى ذلك أيضا بآراءابن منظور والدكتور إبراهيم أنيس
ومن هذا المنطلق نستشهد فيما ذهبنا إليه من أن كلمة إرم التى وردت فى القرآن الكريم واختلف العلماء فى تفسيرها هي هي كلمة هِرم بكسر الهاء والتى تعني فى اللغة العربية الشئ كبير الحجم، وأيضا تطلق لكبير العمر، وهي هي كلمة هَرم بفتح الهاء بعد تسهيلها فى اللغة العربية المصرية العامية (رد هذه التأليفات لا تستند على شىء)، وبناء عليه فالتفسير السليم للآيات يكون كالتالي:
{ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ / إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ / الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } الفجر : 6-7-8
{ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ } = ألم تر كيف عاقب الله قوم عاد
{ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ } = بناة الأهرام ذات القمم العالية المدببة
{ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } = التى لا يوجد لها مثيل فى العالم كله
(لا تعليق على اللعب فى تفسير القراّن)
7- بعض الدلائل الأثرية
- عدم نقش الفراعنة أسلوب بناء الأهرامات رغم نقشهم لجميع جوانب حياتهم من غذاء أو عادات .. إلخ، فذلك مما يدل على أنهم ليسوا البناة، لذلك يعلن مسئولوا هيئة الآثار كل يوم عن نظريات جديدة لكيفية بناء الأهرام !!(اليس هذا سر مثل سر التحنيط؟؟؟؟؟؟؟؟)
- عدم ورود ذكر لرسل الله يوسف وموسى يوضح مدى عدم الأمانة في تدوين النقوش..(وعاوز كفار يذكرو نكباتهم مع الله ورسله ههه
- من خلال 31 أسرة فرعونية لم يشيد الأهرام سوى 3 أسر فقط !! ماذا يعني ذلك ؟(نفس الرد اختلاف الاذواق خلا العصور)
طبعا اشكر الاستاذ ومن خلال بحثى وجدت الكثير ممن يردون عليه من خلا القراّن والمنطق ايضا
اذكر لكم رد احدهم وفى الحقيقة لم اعلم اسمة
حيث بدا بـ
- يقول الكاتب أن حضارة عاد وبناء الاهرام من 70000 سنة !!؟؟
ولا يذكر لنا كيف يثبت هذا وهل قد أستخدم الكربون المشع أو الأشعة السينية أو غيره
نلاحظ أن الباحث محمد سمير عطا كل تركيزه على كيفية بناء الاحجار ونقلها
لاحظ أن الباحث محمد سمير عطا ركز أعتماده على ضخامة وعملقة قوم عاد كدليل لوجهة نظره !!!
وبهذا يجعل من الاهرامات بالنسبة لقوم عاد كبناء قصور من الطين للفراعنة ، ويقول لا أهمية لها ، وهذا واضح الخطأ الكبير فيه لما في الاهرامات من علوم الرياضيات والفلك والهندسة والجمال التي تبهر أكثر من الاحجار وكيفية نقلها وقطعها وتشذيبها ورصها وخلافة . وحتى لو كان طول الواحد منهم 15 متر فلابد له من استخدام وسائل معينة في عمله كبناء كالحبال والثيران والاسطوانات المتوفرة وقتهم والتي لا تعجبه .
وفى النهاية اذكر اننى اختصرت البحثين وذلك للامانة
واقول لمن قرأ اى بحث ينفى بناء الاهرامات للمصريين
هناك شىء ينفى اى كلام وهو وجود توابيت دخل الاهرامات حجمها كبر من ابواب الغرف الموضوعة فيها وهذا دليل ان هذه التوابيت وضع اثناء بناء الهرم وهذا ينفى مقولة ان الاهرامات بناها عملاق اوكائن فضائى
ثانيا: ان الحضارة الفرعونية ليس فخرها الاهرامات وانما فخرها
فى ابتداعها لمعظم علوم الوقت الحاضر واهتمامها برقى عقل الانسان عن بهيمته وسوف اوضح ذلك فى كتاباتى القادمة
انشاء الله
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء