" تركتنى فى يوم ميلادى ولما كبرت لم ترد ان
ترانى"
قصة شاب اردنى تركته والدته ولسبعة عشر عاما لم ترغب فى ان تراه.
كثيرا مانرى فى الدراما قسوة زوجة الاب ولكن هذه القصة الواقعية تعطينا
نموذجا خيرا لها فى ظل حياة الام.
" تركتنى فى يوم ميلادى ولما كبرت لم ترد ان
ترانى"
هكذا بدأ يحكى هذا الشاب لموقع
عمون واسمه احمد ان والدته تركته فى المستشفى بعد ميلاده مباشرة وبه عاهة فى يده
اليسرى بسسب اقراص تناولتها لكى لاتحمل بسبب الخلافات مع والده
ولكن شاء الله ان تحمل به.
حيث اخذه والده الى بيت جدته حتى تزوج ابيه ثم تولت رعايته زوجة ابيه
ويسترسل احمد فى حديثه عن زوجة ابيه وحسن رعايتها له
انه وفى الصف الرابع حدثت له حادثة دخل فى غيبوبة على اثرها لمخ 45يوما
حيث لما تفكر امه فى ان تطمئن يوما عليه بنقيض زوجة ابيه التى كانت دائما
تزوره حتى شفاه الله منها
وفى عمر السابعة عشر قرراحمد ان يذهب الى امه
يحكى عن هذا الموقف حيث قال عندما دخلت الى المكتب سألت عنها فقالت هى انا
فقلت لها الاتعرفيننى قالت لا قلت لها انى ابنك فى مقدمه لمشهد درامى حيث ترق له
وتحتضنه ولكن هذا لم يحث بل قالت له
"اهلين تفضل اجلس"هذا لما يمنعه فى الاتصال بها يوميا بعدذلك
وهى لم ترد على مهاتفته فى احيانا كثيرة ثم يفاجأ بعد فترة بطلبها ان لايتصل بها
ابد بحجة الا يجلب لها المشاكل مع ابيه.
نعم هناك من زوجات الاب من هن خير بالف مرة من الامهات
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء